إذا كان موظفي البنك يستطيعون العد.. فكيف يكون هناك 8 شبابيك و 4 صرافيين فقط.
سأرسل لك بعض المال
اتصل ولد بوالدته من الكلية وطلب منها إرسال بعض المال لأنه أنفق ما كان معه.
الأم: بالتأكيد يا عزيزي سأرسل لك بعض المال. كما إنك نسيت كتاب الرياضيات خلال زيارتك الأخيرة منذ أسبوعين هل تود أن أرسله أيضاً؟
الولد : أجل، حسناً.
وضعت أولاً الكتاب ثم الشيك. وذهبت إلى البريد لإرساله، وعندما عادت سألها الأب كم من المال أرسلتي للولد.
فأجابته أرسلت له شيكاً بـ 20 دولار، وآخر بـ 1000 دولار.
فصرخ الأب : هل أرسلتي له 1020 دولار. هذا جنون.
الأم: لا تقلق يا عزيزي فقد وضعت شيك الـ 20 دولار فوق الكتاب، أما شيك الـ 1000 دولار فقد وضعته داخل الكتاب في الفصل 19.
في إحدى المسابقات ربح رجل رحلة ذهاب إلى الصين..وعندما وصل هناك، حاول أن يربح رحلة عودة.
اقتحم لصوص شقتي الصيفية وسرقوا 10 ألاف يورو. لكنهم على الأقل لم يأخدوا شيئاً قيماً.
عندما تقترض أموالاً فعليك أن تختار شخصاً متشائماً. فهو لن يتوقع أن ترجعها.
تقدم شنايدر لوظيفة بأحد المؤسسات المالية، لكنه لم يكن لديه خبرة كبيرة. وكان متوتراً للغاية لأن المدير كلفه بأن يذهب لأحد المديونين الممتنعين عن السداد ويسترجع منه مبلغ الدين، وإذا تمكن من ذلك سيحصل على الوظيفة.
وبعد ساعتين عاد شنايدر ومعه المبلغ كاملاً . اندهش المدير قائلاً " كيف فعلت هذا؟"
أجاب شنايدر أخبرت الرجل أنه إذا لم يسدد الدين فسأخبر بقية الدائنين أنه سدد لنا المبلغ بالكامل.
دخلت الزوجة للمنزل وصاحت " عزيزي هيا. احزم أمتعتك، لقد ربحت جائزة اليانصيب".
الزوج : " ولكن ماذا سأضع بها؟"
الزوجة: " لا يهم. فقط احزم أمتعتك وارحل من هنا."
وقف مصرفي أحد العاملين في الاستثمار على رصيف بقرية ساحلية مكسيكية صغيرة عندما كان يرسي صياد قاربه الصغير هناك. وكان هناك عدد من أسماك التونة ذات اللون الأصفر من الحجم الكبير. فأثنى المصرفي الصياد على جودة الأسماك، وسأله كم من الوقت استغرقه في اصطياد هذه الأسماك.
فأجابه الصياد: " لم استغرق إلا وقت قصير".
ثم عاود المصرفي يسأل الصياد لما لم يبقى لوقت أطول ويصطاد عدد أكبر.
قال الصياد أن لديه ما يكفي لسد احتياجات أسرته الراهنة.
فسأله المصرفي:" ولكن ماذا أنت بصانع فيما تبقى لك من وقت؟"
أجاب الصياد، " إني أنام مبكراً، اصطاد لوقت قصير، وألعب مع أولادي، وأقضي القيلولة مع زوجتي، ثم أتنزه في طرقات المدينة كل ليلة محتسياً بعض النبيذ، كما أنني أعزف على الجيتار برفقة أصدقائي. إن حياتي مشغولة ولا ينتابها الفراغ أبداً."
فقال المستثمر ساخراً، " أنا أعمل برابطة المصرفيين للرهن العقاري الأمريكية وأظن أنه بإمكاني مساعدتك. يجب أن تقضي مزيد من الوقت في الصيد وبالعائدات يمكنك أن تشتري قارباً أكبر. ومن عائدات القارب الأكبر يمكنك شراء عدد من القوارب وفي النهاية سيكون لديك أسطول من قوارب الصيد. وبدلاً من أن تبيع صيدك إلى وسيط، توجه للمنتج نفسه وفي النهاية ستتمكن من فتح شركة تعليب خاصة بك. وسوف تتولى المنتج وعملية التعليب والتوزيع كذلك! وسوف تحتاج آنذاك من أن تترك تلك البلدة الساحلية الصغيرة وتنتقل إلى مدينة مكيسكو ومن ثم إلى لوس أنجلوس وأخيراً نيويورك حيث ستقوم بتوسعة نطاق العمل لتصنع مؤسسة."
ثم سأله الصياد، " ولكن كم من الوقت سيستغرق كل هذا؟".
وأجاب المصرفي، " قد تصل إلى 15 إلى 20 عاماً."
فعاد الصياد يسأل، " وماذا بعد أن يتم هذا الأمر؟"
ضحك المصرفي وقال، " هذا هو أفضل جزء في الموضوع بأسره. عندما يحين الوقت المناسب ستطرح أسهم شركتك في الاكتتاب العام وتبيع جميع الأسهم للقطاع العام وتصبح من الأثرياء. وقد تجني أرباحاً تقدر بالملايين من هذا الأمر."
فتعجب الصياد متسائلاً، " ملايين. حسنا،ً وماذا بعد؟"
أجاب المستثمر، " حينها ستتقاعد. ومن ثم تستطيع أن تنتقل إلى بلدة ساحلية صغيرة حيث يمكنك أن تنام مبكراً وتصطاد قليلاً وكذلك تلعب مع أولادك وتقضي القيلولة مع زوجتك، وبالليل تتجول في البلدة وتحتسي بعض النبيذ وتعزف على الجيتار برفقة أصدقائك."
دخل رجل يرتدي قميصاً داخلياً إلى أحد البنوك وصاح في الموظفة قائلاً " أيتها المرأة ! أريد أن أفتح حساباً لعيناً في هذا البنك اللعين؟ "
فقالت له الموظفة بهدوء أنه يجب عليه التزام الهدوء لعدم إزعاج باقي العملاء وأنها ستقوم بفتح حساب له.
فرد الرجل " لا تقولي لي كيف اتصرف! ولن اسمح لأمرأة أن تفتح لي حسابي بالبنك. النساء فقط للطبخ و التنظيف وإنجاب الأطفال. أريد أن أتحدث إلى رجل!"
ذهبت الموظفة إلى المدير وأخبرته بما جرى فأجابها أنه ذاهب بنفسه لإيقاف الرجل عند حده. وقال غاضباُ " بالرغم من أن العميل دائماً على حق. إلا أن هذا الرجل يبدو مخطئاُ للغاية."
وعندما خرج المدير للرجل قال له " وأخيراً وجدت رجلاً " وصاح " لقد ربحت 25 مليون دولار في اليناصيب وهذه المرأة اللعينة تصر على أن تقوم بفتح حسابي"
فرد المدير " حقاً هل فعلت ذلك؟" وصاح أيضاً " إنها لا تصلح إلا لتنظيف النوافذ وترتيب الملفات. لا تعرها انتباهاً. تعالى معي إلى مكتبي اللعين وأنا سأقوم بنفسي بفتح حسابك اللعين"
بعد أسبوعين من التحقيق في عملية سرقة لأحد البنوك الكبيرة، أنهت هيئة المحلفين تداولاتها التي استمرت لـ 14 ساعة، وجاءت لتسلم القرار للقاضي.
سأل القاضي ممثل هيئة المحلفين " هل توصلتم لقرار نهائي في هذه القضية؟"
أجابه المتحدث " نعم سيدي القاضي."
- القاضي: "هلا تسلمني القرار من فضلك؟"
أشار القاضي لحاجب المحكمة فأخذ الوثيقة من ممثل هيئة المحلفين وسلمها للقاضي. وبعد أن قرأها القاضي قال لممثل الهيئة " هلا تقرأ القرار بنفسك؟"
أعاد الحاجب الوثيقة لممثل هيئة المحلفين الذي قرأ القرار قائلاً " إننا وجدنا أن المتهم برئ من التهم المنسوبة إليه."
فرح أقارب المتهم وأصدقائه بهذا الحكم وصاحوا يهتفون باسم العدالة المقدسة. ثم التفت محامي المتهم له قائلاً " كيف تشعر الآن؟"
فنظر الرجل حوله وقال بصوت منخفض " أنا حائر بشأن هذا الحكم . هل هذا يعني أنني سأعيد الأموال كلها.